كُتب يوم الخميس, يوليو 29, 2010 بواسطة
مهيب. تحت تصنيف:
مذكرات طفل وسوم:
الإيجابية,
التحفيز,
التغيير,
الفرح,
سعادة,
طفل,
مهيب

هل السعادة حكرا على الأطفال...سؤال يتدافع عبر خلايا مخي الرمادية إلى ردهات العقل الباطن.. لماذا يحترم الناس التعاسة ويشعرون بشفقة تجاه التعساء في حين أنهم يشعرون بحقد اجتماعي تجاه السعداء؟؟؟
أنا أصرخ أمامكم أيها الكبار.. بأن السعادة ليست حكرا على الأطفال...أيها ...